أعلنت الحكومة الاتحادية مؤخرا أن ما يزيد على ألف إسلامي متشدد سافروا من ألمانيا إلى سوريا والعراق خلال الأعوام الماضية من أجل الانضمام لجماعات إرهابية هناك.
وجاء في رد للحكومة الألمانية على استجواب من الكتلة البرلمانية لحزب اليسار الألماني المعارض في البرلمان الألماني “بوندستاج” نشرته ، أن هناك إشارات على أن نحو 170 إسلامي مشتبه فيهم منحدرين من ألمانيا لقوا حتفهم خلال أعمال قتال أو في ظروف أخرى في سوريا أو العراق.
ولم يتضح من أغلب معلومات السلطات الألمانية عدد الأشخاص الذين انضموا من بين هؤلاء لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” ولجماعات أخرى.
ولم يتسن لأجهزة الأمن الألمانية في جميع الحالات التأكد من أن الأشخاص الذين تركوا ألمانيا وصلوا أيضا إلى وجهتهم.
وكان تحليل أجرته أجهزة الأمن الألمانية في خريف عام 2016 أظهر أن 35 بالمئة من الإسلاميين الذين غادروا ألمانيا لا يحملون سوى الجنسية الألمانية، و27 بالمئة منهم لديهم جنسية مزدوجة، وأن أكبر مجموعة من الأجانب غادرت ألمانيا إلى مناطق الحرب و النزاعات كانت من الأتراك.
هي واحدة من المجلات العربية المعروفة , وهي مجلة شهرية ثقافية اجتماعية شاملة متخذة من أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة مركزا رئيسيا لها
صدر العدد الأول منها سنة 1994, وتأسست بلندن
انتشرت عربيا في معظم الدول العربية وانطلقت إلكترونيا سنة 2008 لتغطي كافة الاخبار السياسية والثقافية والفنية على مدار الساعة،وتحتل ثقة كبيرة بين قرائها لما تتميز به من مصداقية ومهنية واحترام للقارئ العربي
تطبع بأفخر المواصفات وأرقاها وتوزع في كافة الدول الخليجية ومعظم الدول العربية
. كما ترسل إلى معظم الشخصيات العربية البارزة وتحظى بعلاقات متميزة مع أهل السياسة والفكر والثقافة والفن في الوطن العربي
.تقوم مجلة بثينة في مايو من كل عام بإحتفال رائع يجمع أهل الفن والثقافة والسياسة من كل الوطن العربي وتتناقله وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة
POST A COMMENT.